حين تصبح الكاتبة عدوّة لعالمها…
كانت مجرد فتاة تهيم عشقًا بالأشرار، تمجّدهم، وتمنحهم النصر دائمًا.
أحبت اثنين من شخصياتها حدّ الهوس…
حتى تمنّت لو كانت ابنتهما.
عندما قتلت البطلة، تعطّلت الرواية.
وتحرّرت الشخصيات من القلم.
العالم انهار... والقصة لم تعد قصة، بل نصف رواية، تبحث عن بطل جديد.
فاختارها القلم… واختار الإمبراطور.
ضحكت طويلاً… ثم استدارت، ونظرت لعالمها المتمرد قائلة:
> "إن كان الإمبراطور بطل هذا العالم…
فسأكون الشريرة التي ستُسقطه.
لم أعد الكاتبة بعد الآن…
أنا سيدة الأشرار."
NovelToonتم نشر هذا العمل بترخيص من مريم احمد NovelToon ، والمحتوى هو فقط وجهات نظر المؤلف الخاصة ولا يمثل الموقف الذي يشغله
سيدة الاشرار تعليق