...كانت هناك فتاه تبلغ من العمر 20 سنه دخلت كليه الطب مجتهده في دراستها ومهذبه من اصول عربيه ذات عائله محافظه ديانته غريبه الاطور عندما تكون لوحدها لكن لا تستطيع البوح بافكارها وطفولتها أمام مجتمعها اندلعت الحرب ذات يوم في بلادها اما في البلاد الثانيه هناك بطلنا...
... "ايان" في لبلاد المنفتحه هو شاب وسيم ذا بشره بيضاء شعر اسود جسم طويل اكمل دراسه الجامعه يبلغ من العمر 26سنه غني جدا لديه اكبر شركه للتكنولوجيا اما جانب الاخر من حياته هوه هدفه الانتقام من والده كان والد ايان عربي الاصل ايظا تزوج من ام ايان التي تختلف عن طائفه ...
...اهل والد ايان وعاشوا قصه حب الا ان ام ايان كانت تعمل ك جاسوسه لبلدها مما رفض والد ايان ذالك ادى إلى حصول مشاكل بينهم ويتذكر ايان صوت رصاصه التي خترقت صدر امه على يد والده مما ادى الى زرع الحقد والانتقام لدى ايان لينتقم لامه كان يبحث عن والده وعمل كضابط استخبارات سري لكن كان لديه كريزما خاصه به هوه لا يعترف بديانه معينه لكن لديه مبدأ والدته لايؤذي نساء ولا الاطفال كانو اصحابه من المافيا والاستخبارات يواعدون النساء ويخرجون لتمتع لكن ايان يرفض الفكره كونه سيخضع لتمتع مع الفتاه التي ينبض له قلبه بحبها والتي لا يعلم متى ستأتي او متى يحبها جاء اتصال لايان من مكتبه اتصال ان الدوله تحتاجه في مهمه ذهب ليؤدي تلك المهمه وعندما سمع باسم البلد ابتسم البلد الذي سيذهب لجلب معلومات عنه نفسه بلد والده الذي يبحث عنه ويريد ان ينتقم فهوه يكره والده جدا ويكره افكاره هنا ناتي الى فتاه ال20عاما كانت مستائه من الحرب في بالدها وخائفه على اهلها من ان تفقد احد منهم فقد ارسلوا اخوتها في مكان لكي لايتم القبض عليهم بقيت فقط مع اطفال اخوتها واخواتها ووالديها ذهب الى المستشفى لتلقي بعض العلاج لابنه اخيها وكانوا لجنود يملؤن المكان كانت خائفه جدا لكن تدعي القوه دخل ايان ومعه الجنود ليستفسرو في لمكان وكان يتذكر حين كان يزور هذا البلد مع اهله وفي نفس الوقت طلب منه مساعده !...
...سيدي ارتدي القناع كي لا تصيب بالعدوى نخشى ان تكون هناك امراض ايان حسنا مبتسم ابتسامه بارده فجأة يسود الصمت في الارجاء بعينيه نحو فتاه تجلس تتلذذ خوفًا عيونها مليئه بلبرائه والحزن واليأس وجهها شاحب عاديه لكن ملامحها جميله تغطي راسها بقطعه قماش وذا به يتربص بها وينبض قلبه عيونه بدأت تلمع المرافق سيدي " سيدي ¡ايان وكانه في غير عالم يتأمل عالمه وهيه الفتاه نادى المرافق بصوت مرتفع سيدي هل تسمعني نعم اسمعك وقال للمرافق سبقى هنا المرافق بتعجب عفوا سيدي لكن الاوامر يجب ان تذهب معنا قال ايان لا أحدٍ يملي اوامره علي. سكت المرافق حاظر سيدي حل اليل وبدات الطائرات بالقصف والبيوت تحترق الفتاه خائفه تركض مع اهلها وتدعي ان تخرج بسلام ودخلت لمكان فارغ مع ابنه اخيها واخواتها وذا ب ايان من خلفها يحمل سلاح معه جنود يدخل تفزع الطفله ايان يهدا بها تسحب الفتاه ابنه اخيها من يدي ايان ابتعد ايها جندي الحقير لا نريد مساعدتك تعجب لماذا تصرخ بي وليست خايفه رغم انه يرى الخوف في عينيهاصرخ جندي اسكتي نحن هنا لحمايتكم قال له ايان اتركها بدأت بصراخ على ايان وشتمه لم يتحدث واخبرهم بان يغيرو المكان واعطى طفله سكين. الفتاه ابتعد عنها انت شرير الا تخاف الرب كيف تعطي طفله سكين ستؤذي نفسها والست بشرا انتم وحووش.ايان يبتسم لماذا انتي عصبيه اخواتها دعيه لعله يساعدنا كلهم وافقو الا هيه اعترضت بقوا معهن نام الجميع الا هيه وايان مستيقض ينظر اليها هيه ضنت انه رجل منحرف وخافت منه...
... حل صباح قال لهم اذهبو ا اما انتي أبقي الحافله التي ستنقلكم لا تكفي قالت من انت لتملي عليه اوامرك ابتعد عني ايه المقزز الجنود وقحه كيف تصفين سيدي بالمقزز صرخت كلكم مقززون وخونه ابتسم من جشاعتها وامر الجنود بان ياخذو الفتيات لمكان امان ارادت ان تذهب امسك بيدها اتركني ايها القذر قال لها ممسكي ايتها العنيده لم تجبه. بقيت تضرخ تريد ذهاب الى عائلتها اتركني اتركني سحبها وشد بجسدها على الحائط وسقطت قطعه القماش من راسها وذا بشعرها يتدلى على وجهها ايان هنا يتامل ذالك الجمال والطفوله وينظر بحده وتصفعه من خجلها ايها الوقح ثم يدخلون رجال غرباء ايان سحب الفتاه وقال لها اختبئي اطلق عليهم رصاص وقتل منهم ثلاث واصاب بعضهم. تنظر الفتاه الى الدماء قال لها الستي خائفه قالت الجبناء امثالك من يخافو ا اندهش منها لماذا لا ارد على كلام هذه الفتاه لااحد يتكلم معي هكذا جلست تبكي تريد اهلها قال لها لا تبكي عائلتكي بحمايتي صرخت لا اثق بك أيها الخائن أوريد لذهاب الى أهلي ايان مره اخره ما اسمكي قالت ماشئنك انت فظولي ابتسم يبدو ان هناك فتاه اسمها بشع نظرت اليه ماذا هل تقصدني كيف تجرأ اسمي ليس بشع اسمي مايا وانا احب اسمي ثم انت من لتحكم عليه وعلى اسمي ضحك من تصرفها كل الاطفال كانت مندهشه فا ابتسامته جميله رغم انها كانت خجوله ومتردده لكن للحظه اندهشت به حل المساء واذا بسحلية صغيره تقترب منها صرخت وارتميت في حظن ايان ساعدني هناك ذالك الكائن المقزز امسك بخصرها نحوه وقال اتعجب من هذه المايا تخاف من حيوان صغير ولا تخاف من دماء الجثث دفعت بعيدًا عنها بعد أن خجلت راته منشغل وحاولت الهرب متمسك بها من الخلف أين أنتي ذاهبه أفزعت منه أريد اهلي قال ساتصل بهم عبر جهازي اللا سلكي وتحدثي معهم فرحت لاخذ الهاتف وسحبه بعيدًا عن يدها ورفع الهاتف بيده قال لكن بشرط قالت ماذا تريد. ابتسم قبله انصدمت وتراجعت خائفه منه كونها لم تجرب هاذه الاشياء في حياتها ماذا عرفت إنك رجل منحط مقرف فعلًا بقي مبتسم إذًا لايوجد اتصال وجلس بهدوء بقيت جالسه على جه من المكان خائفه حائره أنتبهت بوجود مسدس لأحد جثث الجنود الذين قتلهم أخرجته وقررت قتل ايان خائفه يديها صغيرتان ترتجفان وقالت له اعطني الهاتف وألا قتلتك ابتسم وبدا...
... يمشي نحوها قال لها اطلقي وهيه توجه سلاح نحوه وترتجف امسك يدها التي تحمل السلاح ووجه السلاح نحوه صدره قال لها اطلقي هنا وهوه ينظر الى وجهها البريء غير مبالي أنزلت سلاح ودفعت جسده ابتعد عني فجئه رات رجال يحاوطون المكان بدأت بصراخ النجده ساعدوني قال لها لا تصرخي هؤلاء ليسو كما تظنين هم رجال عصابات دفعته وسمعوا صراخها حاوطو ا المكان حاولت الهرب أطلقوا رصاصه أصابت يدها فزع نحوها ايان يحملها بين يديه ايتها العنيده ………يتبع ...
***Download NovelToon to enjoy a better reading experience!***
Updated 15 Episodes
Comments