استكمال الكارثة

تعود للحظة التي اصبح فيها الكسندر الامبراطور وكيف حدث ذالك :

بعد اعلان زواج الكسندر من ملكة الجهة الشرقية اراسيلي تيريوا بعد ايام قليلة من زواجهم حدث امر غير متوقع ويا لست لم يحدث لكن هذا الامر كان من الاسباب التي ستجعل البطل لوسفير يغادر الى عالم البشر ويلتقي الفتاة البشرية التي ستقلب الموازين وحياته.

الامير الكسندر:هييي مارك لقد شعرت بالملل لكن هناك شيء اريد فعله سيكون ممتعا.

ماركوس: كلامك لا يبشر بالخير هل علي الهرب.

الامير الكسندر:كان الوقت لتكون انا الامبراطور.

ماركوس:وهل ستقاتل والدك حقا.

الامير الكسندر:لن اقاتله ساقتله.

عم الصوت المكان وتوجه الكسندر الى الامبراطورية لكن عند وصوله لم يجد الامبراطور بل الملكة ايميليا فقط لكنه كان سيقتلها ايضا.

الملكة ايميليا:اوه صيغيري هل قررت زيارتي ام انه امر آخر لا يبشر بالخير هالتك لا تعجبني ههه.

الكسندر :اوه امي الحبيبة لقد فكرت ورايت انه انتي وابي حكمتما بما يكفي حان دوري الآن.

الملكة ايميليا: اوه حقا إذا لنرى ذالك كيف ستفعلها.

الكسندر: هل تشككين بي جلالتك.

ايميليا:ليس حقا دعك من هذا كنت اشعر بالملل من الجيد انك اتيت.

الكسندر :لنبدأ إذا.

هاجم الكسندر الملكة فورا وشبت بينهما معركة كبيرة جدا كانت قوة الملكة جبارة لكن هل ستصمد امام الكسندر وهل سيصبح الامبراطور حقا واين الامبراطور أيغريس الآن.

اشتعلت المعركة واثارت دمارا كبيرا في الامبراطورية واصبحت شبه مدمرة وجهت الملكة ايميليا ضرباتا متتالية ولم تمنح الكسندر الوقت للرد عليها فقد كانت سرعتها كبيرة جدا وشنت آلاف الضربات في اقل من ثلاث ثواني.

ايميليا:اوه لا تستطيع الرد اليكس الصغير رد ان استطعت.

الكسندر: لم اتوقع كل هذه القوة منكي هذا ممتع جدا كان علي قتالك من زمن طويل.

وجه الكسندر ضربة نحو ايميليا لكن هذا لم يخدشها حتى فقرر ان يوجه طاقة محرمة نحوها وبدا في تجهيز الضربة.

الملكة ايميليا: هذا المجنون ماذا ينوي ان يفعل.

ماركوس:تبا يجب علي ان اغادر.

جهاز الكسندر الضربة وكان على وشك ان يرميها وبجرد ما حانت اللحظة المناسبة اطلق الضربة نحو الملكة ايميليا صنع ايميليا حاجزا سحريا قويا جدا لانه لم يكن هناك وقت لتفادي الضربة تعرضت ايميليا للهجوم وكان الحاجز السحري الذي صنعته على وشك ان يطحطم لكنها ركزت قواها عليه ونجت من الهجوم لكن كانت طاقتها منخفضة جدا فستغل الامير الكسندر هذا وهاجمها مباشرا لكن الملكة ايميليا طعنته بمنجلها لكن ما لم تكن تعرفه ان الذي طعنته ليس الكسندر بل نسخة صنعها الكسندر اثناء تعرضها النجوم المحرم وظهر الكسندر خلفها وطعنها واخترق سيفها قلبها ودمره وسحق راسها في نفس الوقت لكي تموت ماتت الملكة ايميليا وفاز الكسندر في المعركة واثارت دمارا كبيرا جدا ودمرت الامبراطورية ومعظم المكان المحيط بها لكن في الوقت الذي ظن فيه الامير الكسندر انه انتصر وصل الامبراطور أيغريس الى المعركة ووجد انها قد انتهت يموت ايميليا.

لكن هل سيحدث شيء غير متوقع و ما الذي سيفعله الامبراطور أيغريس في هذه الحالة وما رد فعل الكسندر لما سيفعله والده أيغريس وهل سينتصر عليه الكسندر و ما نوع المعركة التي ستحدث هل سيتدخل الحراس الاربعة لعالم الجحيم واين هو ماركوس الآن كيف تسير الامور التي ستقلب الموازين من هو الذي سينتصر في المعركة القادمة واين هو لوسفير واراسيلي لنرى ما سيحدث في الفصل القادم انتضرونا.

*** قم بتنزيل NovelToon للاستمتاع بتجربة قراءة أفضل!***