أخذ جونغكوك ريان إلى منزله مرة أخرى ، و كانت ريان تُحاول أن تُفهم ما هو الذي يُمكن أن يُحدث في الِأيام الِمُقبلة ، و ما سَيُحدث في علاقتها بِجونغكوك.
"لماذا أنت تُفعل ذلك؟" سألت ريان جونغكوك ، و كانت تُشعر بِالِفضول ، فَلم تُكن تُعرف ما هو الذي يُمكن أن يُحدث في علاقتها بِه.
"أنا أُحاول أن أُساعدك". أجاب جونغكوك ، و لم يُكن يُريد أن يُشارك أي تفاصيل معها عن عالم المافيا الذي يُحكمه ، فَلم يُكن يُريد أن تُصبح مُشاركةً في حياته ، و لم يُكن يُريد أن تُصبح ضحية لِعدواته.
"لماذا أنت تُراقبني ؟" سألت ريان ، و كانت تُشعر بِالِقلق ، فَلم تُكن تُعرف ما هو الذي يُمكن أن يُحدث في علاقتها بِه.
"أنا أُحاول أن أُحميك". أجاب جونغكوك ، و لم يُكن يُريد أن يُشارك أي تفاصيل معها عن ماضيه ، و لم يُكن يُريد أن يُخبرها بِالِسر الذي يُخفيه في داخله.
"لماذا أنت تُفعل ذلك؟" سألت ريان ، و كانت تُشعر بِالِفضول ، فَلم تُكن تُعرف ما هو الذي يُمكن أن يُحدث في علاقتها بِه.
"لأن أنتِ مُهمة لِدي". أجاب جونغكوك ، و لم يُكن يُريد أن يُشارك أي تفاصيل معها عن ماضيه ، و لم يُكن يُريد أن يُخبرها بِالِسر الذي يُخفيه في داخله.
"ماذا تعني بِهذا ؟" سألت ريان ، و كانت تُشعر بِالِضغط ، فَلم تُكن تُعرف ما هو الذي يُمكن أن يُحدث في علاقتها بِه.
"سوف تُعرفين ذلك في الِوقت الِمُناسب". أجاب جونغكوك ، و كان يُريد أن يُنهي هذا الِمُشهد بِسرعة ، فَلم يُكن يُحب الشعور بِالِارتباك الذي تُثيره في داخله ، و لم يُكن يُريد أن يُشارك أي شيء من ذاته معها.
"حسناً". قالت ريان ، و لم تُكن تُعرف ما هو الذي يُمكن أن يُحدث في الِأيام الِمُقبلة ، و ما سَيُحدث في علاقتها بِجونغكوك.كانت ريان تُحاول أن تُفهم ما هو الذي يُمكن أن يُحدث في الِأيام الِمُقبلة ، و ما سَيُحدث في علاقتها بِجونغكوك.
كان جونغكوك يُراقبها من الخفاء ، و كان يُحاول أن يُساعدها ، و كان يُحاول أن يُحمِيها ، ولكن ، لم تُكن ريان تُعرف ما هو الذي يُمكن أن يُحدث في علاقتها بِه.
في أحد الأيام ، بينما كانت ريان تُمشي في الطريق إلى الجامعة ، وجدت نفسها مُحاطةً بِمُجموعة من الرجال الِذين كانوا يُحاولون أن يُخطفوها ، و كانوا يُحاولون أن يُؤذوها ، و كانوا يُحاولون أن يُسيطروا عليها ، و كانت ريان تُشعر بالِخوف ، و كانت تُشعر بِالِضعف ، و كانت تُشعر بِالِعجز ، و كانت تُشعر بِالِألم ، و كانت تُشعر بِالِيأس ، و كانت تُشعر بِالِحزن ، و كانت تُشعر بِالِخوف من الِمستقبل ، و كانت تُشعر بِالِخوف من الِحياة ، و كانت تُشعر بِالِخوف من الِموت ، و كانت تُشعر بِالِخوف من الِظلام ، و كانت تُشعر بِالِخوف من الِوحدة ، و كانت تُشعر بِالِخوف من الِغربة ، و كانت تُشعر بِالِخوف من الِعالم الِظالم الذي يُحيط بِها ، و كانت تُشعر بِالِخوف من الِرجل الذي يُحاول أن يُسيطر عليها.
في اللحظة الِحاسمة ، ظهر جونغكوك من خلفهم ، و أُخرج سلاحه بِسرعة و أطلق بعض الِطلقات في الهواء ، مُخيفًا الِمُختطفين ومُجبرًا إياهم على الِفرار ، و كان جونغكوك يُحاول أن يُساعدها ، و كان يُحاول أن يُحمِيها ، و كان يُحاول أن يُخلّصها من الِخطر ، و كان يُحاول أن يُنقذها من الِموت ، و كان يُحاول أن يُنقذها من الِظلام ، و كان يُحاول أن يُنقذها من الِوحدة ، و كان يُحاول أن يُنقذها من الِغربة ، و كان يُحاول أن يُنقذها من الِعالم الِظالم الذي يُحيط بِها ، و كان يُحاول أن يُنقذها من الِرجل الذي يُحاول أن يُسيطر عليها."ما هو الذي تُفعله ؟" سألت ريان جونغكوك ، و كانت تُشعر بالِغضب ، فَلم تُكن تُريد أن يُخاطر بِحياته من أجلها.
"أنا أُحاول أن أُحميك". أجاب جونغكوك بِبرود ، و لم يُكن يُريد أن يُشارك أي تفاصيل معها عن عالم المافيا الذي يُحكمه ، فَلم يُكن يُريد أن تُصبح مُشاركةً في حياته ، و لم يُكن يُريد أن تُصبح ضحية لِعدواته.
"لماذا ؟" سألت ريان ، و كانت تُشعر بِالِفضول ، فَلم تُكن تُعرف ما هو الذي يُمكن أن يُحدث في علاقتها بِه.
"لأن أنتِ مُهمة لِدي". أجاب جونغكوك ، و لم يُكن يُريد أن يُشارك أي تفاصيل معها عن ماضيه ، و لم يُكن يُريد أن يُخبرها بِالِسر الذي يُخفيه في داخله.
"ماذا تعني بِهذا ؟" سألت ريان ، و كانت تُشعر بِالِضغط ، فَلم تُكن تُعرف ما هو الذي يُمكن أن يُحدث في علاقتها بِه.
"سوف تُعرفين ذلك في الِوقت الِمُناسب". أجاب جونغكوك ، و كان يُريد أن يُنهي هذا الِمُشهد بِسرعة ، فَلم يُكن يُحب الشعور بِالِارتباك الذي تُثيره في داخله ، و لم يُكن يُريد أن يُشارك أي شيء من ذاته معها.
"حسناً". قالت ريان ، و لم تُكن تُعرف ما هو الذي يُمكن أن يُحدث في الِأيام الِمُقبلة ، و ما سَيُحدث في علاقتها بِجونغكوك.
أخذ جونغكوك ريان إلى منزله مرة أخرى ، و كان يُحاول أن يُخفي الِسر الذي يُخفيه في داخله ، و كان يُحاول أن يُحمي ريان من الِخطر ، و كان يُحاول أن يُنقذها من الِظلام ، و كان يُحاول أن يُنقذها من الِوحدة ، و كان يُحاول أن يُنقذها من الِغربة ، و كان يُحاول أن يُنقذها من الِعالم الِظالم الذي يُحيط بِها ، و كان يُحاول أن يُنقذها من الِرجل الذي يُحاول أن يُسيطر عليها.
Comments