كانت إيليورا تعتقد أن كل شيء قد انتهى، لكن القدر كان يخبئ لها فصولًا جديدة لم تكن تتوقعها. في ظلال المدينة، حيث تتشابك الطرق وتتصاعد الأصوات، تبدأ رحلة لا تعرف نهايتها، تحمل في طياتها أسرارًا مظلمة وأشخاصًا لا يمكن الوثوق بهم.

بين خيبات الأمل وومضات الأمل، تتحدى إيليورا نفسها لتكون أقوى، لكنها تعلم أن كل خطوة تخطوها قد تقربها من سقوط لا مفر منه. الحب، الصداقة، والخيانة تتشابك في نسيج حياتها، بينما الظلال تلاحقها في كل مكان.

في هذا الجزء، ستكتشف أن الحقيقة ليست دائمًا كما تبدو، وأن الأمان مجرد وهم. رحلة مليئة بالتقلبات، حيث يكون الثمن غاليًا، والخيارات صعبة، لكن على إيليورا أن تواجه كل شيء… أو تخسر نفسها

ظنت إيليورا أن عواصف ماضيها قد هدأت، لكن الحياة لم تكن لتمنحها هذا الهدوء أبداً. في ظلال المدينة الملبدة بالأسرار، حيث تتقاطع الطرق ويُخفي الليل وراءه وجوهًا لا تعرفها، تبدأ رحلتها الجديدة… رحلة من الشك والخوف والقرارات التي قد تقتلع جذورها من كل ما عرفته يوماً.

قلوبٌ تخون، وصداقاتٌ تنهار، وأسرار مظلمة تتكشف ببطء، كجرح قديم يُعاد فتحه. الحب يتحول إلى سيف ذا حدين، يجرح بعمق أو ينقذ بأعجوبة، لكن الثمن لا يُحتمل.

بينما تمضي إيليورا في دربها، تتصاعد الأصوات من حولها، وتتداخل الحقائق مع الأوهام، فتضيع بين ما تريد أن تصدقه وما يجب أن تؤمن به. كل خطوة تأخذها تقربها من نهاية قد تكون بداية مأساة جديدة، أو خلاصها الذي طال انتظاره.

في هذا الجزء، لن تكون مجرد لعبة للقدر، بل ستكون بطلته ومُنقذته في آن واحد. لكن، هل ستتمكن من الصمود عندما تُصبح الحقيقة

سلاحاً ضدها

طبعا روايه لينسيراثيون 2 خلصتها بس ضايل اخر التعديلات على الغلاف و رح ابلشت تنزيلها كمان اكم يوم

اتمنى الجزء الثاني يعجبكم زي الجزء الاول و اكثر

شكرا على كل كلامكم الحلو و طبعا للأسف هذا رح يكون اخر جزء للينسيراثيون و رح يكون اطول من الجزء الاول

و طبعا لتنويه الجزء الثاني ما بشبه الجزء الاول الا بأشياء بسيطه جدا و إيليورا تغيرت في شكلها و طباعها و ظهرت شخصيات جديدة في هذا الجزء بتمنى انها تنال اعجابكم

طبعا هسا رح اعرفكم بلشخصيات الجداد لكن دون ذكر اسماء

^^^و صح في هذا الجزء رح يكون في ظرفين رح احطهم اخر هذا البارت و لما توصلو في الايام القادمه للبارتات الي بتحتاجو تفتحو فيها الظروف رح احطها الكم ^^^

و لا تنسو شغله

لينسيراثيون مش بس رواية، هي عالم كامل مليان أسرار، وجروح، وقلوب بتحارب بين الحب والخذلان. هي قصة بتخلي القارئ يحس إنه جزء من شخصياتها، يعيش وجع إيليورا، ويدخل أعماق داراك، ويتعلق بولاء لينيا وكايل.

اسمها نفسه فيه هيبة وغموض، كأنه مفتاح لباب ضايع بين الخيال والواقع. كل حرف فيها بيحكي عن قوة، عن نور عم يحاول يطلع من العتمة.

لينسيراثيون مش مجرد عنوان، هي وعد لقصة رح تضل عايشة بذاكرة كل شخص قرأها، لأنها مليانة مشاعر حقيقية حتى وسط الخيال.

وكأنها نُقطة التقاء بين القدر والحب، بين الفقد والأمل

لينسيراثيون ليست مجرد رواية، بل عالم غامض من الأسرار والرموز والقلوب المجروحة. هي قصة إيليورا التي تكافح لتجد نفسها وسط جروح الماضي وألغاز الحاضر، وداراك الذي يقف على الحافة بين الواجب والحب، وبين الخيانة والوفاء. هي رحلة تنسج الخيال بالواقع، وتكشف أن أقوى الحكايات تولد من أعنف الصراعات. في لينسيراثيون، لا أحد يخرج كما دخل… فكل قلب يترك فيه القدر بصمته

و بس انتظرونا في الجزء الثاني من لينسيراثيون