اكو قرية مال كلاوچية گاعدين لا شغل ولا عمل عايشين عالكلاوات ، فد يوم واحد منهم گال الربعه راح اجيبلكم شغلة نعيش منها العمر كله .
گالوله :: توكل ،،
اكو قصر مال ملك بالمدينة راح هذا الكلاوجي للقصر طب ع الملك سلم عليه و گاله :: يا ملكنا احنا القرية الفلانية و احنا شغلتنا نحوك زوالي و نريد نحوكلك زولية .
گاله:الملك ما محتاجين زوليتك القصر متروس زوالي
كاله :: ملكنا الزولية إلي نحوكها الك تختلف عن كل الزوالي اليمك .
گاله :: شلون يعني ؟
گاله :: ملكنا احنا نخلي وي الصوف مواد بحيث الزولية ما يشوفها ابن الحرام بس ابن الحلال يشوفها .
تعجب الملك وصدگه .
المهم اتفقوا على السعر و چان السعر كلش ثكيل و اتفقوا شهر وتخلص الزولية .
وره شهر اجه الكلاوجي هو و ربعه واحد يمشي وره الثاني و جفوفهم بمستوى جتافاتهم كأنما شايلين شي و همة كلشي ما شايلين .
طبوا للقصر نزلوا اديهم و دفعوا الهواء كأنما يفرشون زولية ،،،
وزراء الملك ضلوا واحد يگول للثاني عاشت اديهم و الثاني يگول ألوانها حلوة و الثالث يگول شغلها مرتب
الكلاوجي گااال للملك ::
ها ملكنا شلونها الزولية ؟ الملك اخذله صفنه گال اخاف احجي و يكولون ابن حرام ،،،،
المهم كال :: عاشت إيدكم وبالعافية عليكم الفلوس ،،،
#رباط سالفتنا
#الجماعة الهتلية والكلاوچية والحرامية وجماعة الخط الاحمر وتاج الراس كل كم سنة يحوكون زولية ……… زواااالي
واحنه حايرين ورااااح نظل حايرين مثل الملك وزيادة اكثر !!
ما اعرف على شنو جبناهه؟ ـ من كتاب لسان العرب :
أن العرب قديمًا إذا كبرت الناقة وصارت عجوزًا، فلا يعود لها لبن ولا ولد ولا يؤكل لحمها،
يأخذونها إلى الصحراء ويوثقونها وثاقاً غير محكم، ثم يرحلون عنها.
وبعد برهة تفك النّاقة وثاقها وتبقى تهيم في الصحراء حتى آخر عمرها.
فكان العرب يُسمون هذه الناقة ”السُّدَى..“
يقول عز وجل:
{أَيَحْسَبُ الْإِنسَانُ أَن يُتْرَكَ سُدًى}، أي أن يترك يهيم يفعل ما يريد ويذهب أينما يريد بلا أوامر ولاشريعة.
ونقول أيضا:
ذهبت حياته سُدى أي ضاعت حياته هائما فيها من غير فائدة. فاصل ونواصل من طرائف العرب .
قال الأصمعي للرشيد في بعض حديثه :
يا أمير المؤمنين ، بلغني أن رجلاً من العرب طلق في يوم واحد خمس نسوة ..
قال الرشيد : وكيف ذلك ؟! وإنما لا يجوز للرجل غير أربعة ..
قال : يا أمير المؤمنين ، كان متزوجاً بأربعة ، فدخل عليهن فوجدهن متنازعات ، وكان شر،يراً ..
فقال : إلى متى هذا النزاع !! ما أظن هذا إلا من قِبَلَكِ يا فلانة ـ لامرأة منهن ـ ، اذهبي فأنت طالق ..
فقالت له صاحبتها : عجلت عليها بالطلاق ، ولو أدبتها بغير ذلك لكان أصلح ..
فقال لها : وأنت أيضاً طالق ..
فقالت له الثالثة : قبحك الله ، فوالله لقد كانتا إليك محسنتين ..
فقال لها : وأنت أيضاً طالق ..
فقالت الرابعة : ضاق صدرك إلا أن تؤدب نساءك بالطلاق ؟
فقال لها : وأنت أيضاً طالق ..
فسمعته جارة له ، فأشرفت عليه وقالت : والله ما شهدت العرب عليك ولا على قومك بالضعف إلا لما بلوه منكم ووجدوه فيكم .. أبيت إلا طلاق نسائك في ساعة واحدة ..
فقال لها : وأنت أيتها المتكلمة فيما لا يعنيكي. طالق إن أجازني بعلك ..
فأجابه زوجها : قد أجزتك ..😁 يا ذاكر) يا ذاكر الأصحاب كن متأدباً واعرف عظيم منازل الأصحاب)
هم صفوة رفعوا بصحبة أحمد وبذاك قد خصوا من الوهاب
يا ذاكر الأصحاب كن متأدباً واعرف عظيم منازل الأصحاب
هم صفوة رفعوا بصحبة أحمد وبذاك قد خصوا من الوهاب
هم ناصروا المختار في تبليغه فجزاهم الرحمان خير ثواب
ما بال أهل الغي طال لسانهم وتجرأوا (وتجرأوا) ورموهم بسباب
سبوا خيار الخلق من لهم العلى ولهم المقام في ذرى الأحساب
من قبل صرح أعوج عن حقده في سب شيخ متق أواب
يا ثاني الإثنين في الغار الذي شهدت له آيات خير كتاب
واليوم قد صدع الخبيث بجرأة و وقاحة من سافل كذاب
آذى النبي محمد في عرضه (في عرضه) سيعمه ذل (ذل) وشر عقاب
آذى النقية بنت خل المصطفى فليخسئن سعية كسراب
هاتيك أم المؤمنين وفضلها يروى لنا في سورة الأحزابِ
يا أم إني قد كتبت مدافعا (مدافعا) والدمع مني (والدمع مني) كالذى منساب
من ذاك يجرؤ أن ينال لسانه (لسانه) من زوج خير العجم والأعراب
يا من زعمتم حب آل نبيكم أخذت جماجمكم من الألباب
تمشون في درب الضلال معتب قد أخفيت عثراته بضباب
يا ذاكر الأصحاب كن متأدباً
يا ذاكر الأصحاب كن متأدباً واعرف عظيم منازل الأصحاب
هم صفوة رفعوا بصحبة أحمد وبذاك قد خصوا من الوهاب
يا ذاكر الأصحاب كن متأدباً واعرف عظيم منازل الأصحاب
هم صفوة رفعوا بصحبة أحمد
المصدر: LyricFind
لمزيد من التشغيل واللعب ، يرجى تنزيل تطبيق MangaToon