كان هناك طفلان صغيران الاول سامي والثاني وسيم كانا يعيشان في كنيسه الايتام لقد فقدا والديهما وهما لم يتجاوزا 5من عمرهما وقد قتلا والديهما على يدي عمهما بسبب ورث العائله عاش في هاذه الكنيسه وحيدين والتقيا ببعض الاطفال الذين في نفس أعمارهم وكان معهم 8اطفال كان من بينهم طفل يبكي كثيراً وكانا دائما ما يلعبان معه وكان هذا الطفل قد قطعت ذراعه عندما كان عمره4 سنوات بسبب حادث سير ادى الى فقدان عائلته واضطر الاطباء الى بتر يده بعد وصوله إلى المستشفى في وقت متأخر فقاما بتقرب منه تهدئته والعب معه وكان يصغرهم سنه سنه 1وكان الكثير من اصدقائهم ليس لديهم احد غير هذا المكان الذي كبروا في وكأن هذا المكان الوحيد الذي سيعيشون في وفي يوم من الايام وبعد مرور فتره من الزمن مرض احدى الاطفال فجاء طبيب لفحصه فاعجب بهم وكان هاذا الطبيب زوجته عاقر ولا يمكنها أن تصبح أم فقرر ان يجلب زوجته معه في المره القادمه معه الى الكنيسه وعندما عاد جلبه معه زوجته وعندما رأتهما اعجبت بهما وكانت تزورهما دائما عندما تنتهي من عملها بدأ جميع الاطفال يحبون هاذه الدكتورة وزوجها الطبيب حتى قامت بتبني الطفلين وسيم وسامي فوافقا الاطفال على الذهاب معهما الى منزلهما فقاما بتجهيز غرف خاص بهم واحبوهم كما لو كانو اولادهم وأكثر من ذلك فاعتاد الاطفال عليهم حتى اخذو ينادونهم ب امي وأبي فلقد سرهما هاذا كثيراً حتى كبيرا واصبحى افضل من والديهما في مجال الطب ولقد كانا طبيبين ماهرين جداً وكانا يساعدان الجميع من الفقراء والمحتاجين ولقد ساعدا صديقهما الذي بترت يده واسمه ياسين وقاما بإجراء جراحة تجميلية له ووضع يد جديده له ولقد اصبح معهم طبيب رائع وكان طبيب عظام مشهور والاخر اصبح طبيب عيون واسمه احمد واحدهم طبيب اسنان واسمه بيتر وطبيب واسمه ميدوريما تجميل وطبيب بيطري واسمه كوروكو وطبيب انف واذن وحنجره ساتسوكي وكانو اصدقائهم 8جميعهم اطباء وكانوا اطباء مشهورين في زمانهم فاحبهم الناس حتى قام احد الاخوين سامي بترشيحه الانتخابات الرئاسية في بلده روسيا وعندما فاز في الانتخابات اصبح رئيسا لروسيا لاكنه لم يترك مهنة بل كان يدير دولته ويهتم بعمله اتجاه بلده كطبيب ولم يترك احد من بلده بحاجه الى شيء وكان الناس يحبونه دائما وقام بسن قوانين تعدل بين جميع الناس وان لا يتعال الغني على الفقير وقام بمساوات كل شيء بين الفقراء والاغنياء وان لا يكون بين جميع الديانات حقد او بغضا وان جميعهم اخوه وان هاذه الأرض للجميع وان كل ما فيها وعليها انه للجميع ولقد خلقها الله عز وجل وهو من يديرها ويهتم بها ولقد تزوج سامي واخيه وسيم واصبح لديهم اولاد وعائله واصبح والديهما الذان تبنوهم كبار بسن وتقاعدو من عملهم كاطباء ولقد اخذ اولادهم مسيرتهم الطبيه واصبحت شعبيتهم وقصتهم واسعه بين الناس ولقد أصبحوا اكثر الاطباء شهره وجعلوا من روسيا محطه للأنظار وبعده فتره انتشره وباء خطير جدا مما جعل جميع الأطباء في حيره من أمرهم حتى فقد الكثير من الناس احبائن لهم فعانوا كثيراً وحاولوا جهدهم في معالجه الناس وتوفير جميع الخدمات المرضى والبحث عن لقاح يقضي على هذا الوباء فقام الاطباء بالبحث كثيراً من اجل انقاذ ارواح الناس الذين يعتمدون عليهم وبعد عناء دام طويلاً وبعد ما توفي والدا وسيم وسامي الطبيبان اللذان ربياهما حزنا كثيراً على فقدان والديهما بسبب هذا الوباء القاتل وبعد عناء طويل انتهى صنع اللقاح وشفي الكثير من الناس بسبب هاذين الطبيبان ولاكن ان ما مر عليهم اذاهما كثيراً لانهما فقدا انسانين عزيزين عليهما وحتى مرت الايام وكبر اولادهم ورجعت حياتهم كما كانت عليه واصبحى كباراً بالسن واخذ اولادهم مسيرتهم الطبيه والعلميه وتقاعدا عن الرئاسة والسياسة واخذا يقصان قصتهم وحياتهم على احفادهم كانت حياتهم مأساوية لاكنهم استطاعوا بفضل الله وبفضل الاطباء الذين تبنوهم من تحقيق احلامهم والوصول إلى الأفضل وانما هم الان يقومون بمساعده جميع الناس من الفقراء والمحتاجين وممن يحتاجون المساعده وكانوا يزورون المكان الذي هو الكنيسه التي عاشو بها عندما كانوا صغار والى هنا وتنتهي قصتنا وأتمنى أن تنال إعجابكم

كان هناك طفلان صغيران الاول سامي والثاني وسيم كانا يعيشان في كنيسه الايتام لقد فقدا والديهما وهما لم يتجاوزا 5من عمرهما وقد قتلا والديهما على يدي عمهما بسبب ورث العائله عاش في هاذه الكنيسه وحيدين والتقيا ببعض الاطفال الذين في نفس أعمارهم وكان معهم 8اطفال كان من بينهم طفل يبكي كثيراً وكانا دائما ما يلعبان معه وكان هذا الطفل قد قطعت ذراعه عندما كان عمره4 سنوات بسبب حادث سير ادى الى فقدان عائلته واضطر الاطباء الى بتر يده بعد وصوله إلى المستشفى في وقت متأخر فقاما بتقرب منه تهدئته والعب معه وكان يصغرهم سنه سنه 1وكان الكثير من اصدقائهم ليس لديهم احد غير هذا المكان الذي كبروا في وكأن هذا المكان الوحيد الذي سيعيشون في وفي يوم من الايام وبعد مرور فتره من الزمن مرض احدى الاطفال فجاء طبيب لفحصه فاعجب بهم وكان هاذا الطبيب زوجته عاقر ولا يمكنها أن تصبح أم فقرر ان يجلب زوجته معه في المره القادمه معه الى الكنيسه وعندما عاد جلبه معه زوجته وعندما رأتهما اعجبت بهما وكانت تزورهما دائما عندما تنتهي من عملها بدأ جميع الاطفال يحبون هاذه الدكتورة وزوجها الطبيب حتى قامت بتبني الطفلين وسيم وسامي فوافقا الاطفال على الذهاب معهما الى منزلهما فقاما بتجهيز غرف خاص بهم واحبوهم كما لو كانو اولادهم وأكثر من ذلك فاعتاد الاطفال عليهم حتى اخذو ينادونهم ب امي وأبي فلقد سرهما هاذا كثيراً حتى كبيرا واصبحى افضل من والديهما في مجال الطب ولقد كانا طبيبين ماهرين جداً وكانا يساعدان الجميع من الفقراء والمحتاجين ولقد ساعدا صديقهما الذي بترت يده واسمه ياسين وقاما بإجراء جراحة تجميلية له ووضع يد جديده له ولقد اصبح معهم طبيب رائع وكان طبيب عظام مشهور والاخر اصبح طبيب عيون واسمه احمد واحدهم طبيب اسنان واسمه بيتر وطبيب واسمه ميدوريما تجميل وطبيب بيطري واسمه كوروكو وطبيب انف واذن وحنجره ساتسوكي وكانو اصدقائهم 8جميعهم اطباء وكانوا اطباء مشهورين في زمانهم فاحبهم الناس حتى قام احد الاخوين سامي بترشيحه الانتخابات الرئاسية في بلده روسيا وعندما فاز في الانتخابات اصبح رئيسا لروسيا لاكنه لم يترك مهنة بل كان يدير دولته ويهتم بعمله اتجاه بلده كطبيب ولم يترك احد من بلده بحاجه الى شيء وكان الناس يحبونه دائما وقام بسن قوانين تعدل بين جميع الناس وان لا يتعال الغني على الفقير وقام بمساوات كل شيء بين الفقراء والاغنياء وان لا يكون بين جميع الديانات حقد او بغضا وان جميعهم اخوه وان هاذه الأرض للجميع وان كل ما فيها وعليها انه للجميع ولقد خلقها الله عز وجل وهو من يديرها ويهتم بها ولقد تزوج سامي واخيه وسيم واصبح لديهم اولاد وعائله واصبح والديهما الذان تبنوهم كبار بسن وتقاعدو من عملهم كاطباء ولقد اخذ اولادهم مسيرتهم الطبيه واصبحت شعبيتهم وقصتهم واسعه بين الناس ولقد أصبحوا اكثر الاطباء شهره وجعلوا من روسيا محطه للأنظار وبعده فتره انتشره وباء خطير جدا مما جعل جميع الأطباء في حيره من أمرهم حتى فقد الكثير من الناس احبائن لهم فعانوا كثيراً وحاولوا جهدهم في معالجه الناس وتوفير جميع الخدمات المرضى والبحث عن لقاح يقضي على هذا الوباء فقام الاطباء بالبحث كثيراً من اجل انقاذ ارواح الناس الذين يعتمدون عليهم وبعد عناء دام طويلاً وبعد ما توفي والدا وسيم وسامي الطبيبان اللذان ربياهما حزنا كثيراً على فقدان والديهما بسبب هذا الوباء القاتل وبعد عناء طويل انتهى صنع اللقاح وشفي الكثير من الناس بسبب هاذين الطبيبان ولاكن ان ما مر عليهم اذاهما كثيراً لانهما فقدا انسانين عزيزين عليهما وحتى مرت الايام وكبر اولادهم ورجعت حياتهم كما كانت عليه واصبحى كباراً بالسن واخذ اولادهم مسيرتهم الطبيه والعلميه وتقاعدا عن الرئاسة والسياسة واخذا يقصان قصتهم وحياتهم على احفادهم كانت حياتهم مأساوية لاكنهم استطاعوا بفضل الله وبفضل الاطباء الذين تبنوهم من تحقيق احلامهم والوصول إلى الأفضل وانما هم الان يقومون بمساعده جميع الناس من الفقراء والمحتاجين وممن يحتاجون المساعده وكانوا يزورون المكان الذي هو الكنيسه التي عاشو بها عندما كانوا صغار والى هنا وتنتهي قصتنا وأتمنى أن تنال إعجابكم