في عالمٍ حيث الروابط لا تُكسر... إلا الدم
تُجبر أثينا غامبل على العودة إلى الجحيم الذي هربت منه ذات يوم.
"لماذا عدتِ"
سيسألها الجميع... .
لكن الإجابة ليست في كلماتها، بل في ذلك الرباط الذي انقطع فجأةً ليلًا،
مخلفًا وراءه صمتًا قاتلًا، و جثة أختها التي لم تشعر بموتها.
كنا توأمين تحت قمر واحد...
لكن القدر كتب لنا مصيرين:
هي التي أحبها الجميع،
وأنا... التي عاشت في ظلها حتى الموت
NovelToonتم نشر هذا العمل بترخيص من A.O fairy NovelToon ، والمحتوى هو فقط وجهات نظر المؤلف الخاصة ولا يمثل الموقف الذي يشغله
قيود عشق أناني تعليق